ممارسة الرياضة تُنشط الدورة الدموية، مما يساعد في تدفئة الأطراف وتحسين أداء الأعضاء الحيوية.

وتضيف شكر، رغم تشابه الأعراض بين نزلات البرد والإنفلونزا، فإن الحمى الشديدة وآلام العضلات العامة هي أعراضٌ مميزة للإنفلونزا، بينما تكون أعراض البرد أقل حدةً وتقتصر غالبًا على انسداد الأنف والسعال.

مع تغيَر الفصول وظهور تقلبات الطقس، تزداد معدلات الإصابة بالأمراض الموسمية مثل نزلات البرد، والإنفلونزا، والحساسية الموسمية، والتهابات الجهاز التنفسي.

وأوضح شافنر في هذا الصدد: "هناك ذروةٌ أصغر في الصيف، ثم ذروةٌ أكبر إلى حد ما خلال فصل الشتاء.

حيثما كان ذلك ممكنًا، يُفضل تجنب الأماكن المزدحمة خلال فترات انتشار الأمراض. كما يُنصح بارتداء الكمامات في الأماكن العامة.

تدفئة الجسم شرب السوائل الدافئة يُساعد في رفع درجة حرارة الجسم داخليًا، مما يمنح إحساسًا بالدفء ويقلل من تأثير نور البرودة الخارجية.

أخذ بعض اللقاحات والتطعيمات المفيدة في حالات البرد والزكام مثلاً.

اليرقان هو مرض ينتقل عن طريق المياه وينتشر عن طريق الأغذية والمياه الملوثة، فضلا عن عدم كفاية الصرف الصحي، ويؤدي إلى فشل الكبد. عندما لا يقوم الجسم باستقلاب البيليروبين بشكل صحيح، فإنه يسبب اصفرار الجلد والأغشية المخاطية وبياض العينين.

حين تطمئن لهذين العاملين، يمكنك أن تذهب إلى عملك مع أخذ احتياطات النظافة بالاعتبار.

يجب أخذ التطعيمات اللازمة، مثل لقاح الإنفلونزا، حيث يمكن أن تساعد في تقليل خطر الإصابة.

عند المرور عبر الأمراض الموسمية منطقة مشبعة بالمياه، ينتشر المرض بشكل رئيسي من خلال الجروح المفتوحة. الصداع، وعدم الراحة في العضلات، والقيء، والإسهال، والطفح الجلدي هي بعض من أعراض داء البريميات.

تعزيز الدورة الدموية الحرارة الناتجة عن المشروبات الدافئة تُحسن تدفق الدم في الأوعية الدموية، مما يساهم في تحسين التروية الدموية لأطراف الجسم التي تتأثر بشكل خاص بالبرودة.

- غسل الأنف بواسطة المحلول الملحي فور الرجوع للمنزل، لتنظيف الممر الأنفي من الأتربة العالقة به.

الإسهال والقيء والغثيان والحمى والصداع وآلام البطن وقلة الشهية كلها علامات وأعراض لالتهاب المعدة والأمعاء الفيروسي.