الاستفسار عن أي مشكلات أخرى قد يعاني منها المريض مثل الاكتئاب، أو القلق، أو الألم المزمن.

وهكذا نجد عزيزي أن الأرق من أكثر الحالات المرضية شيوعاً فإذا كنت تعاني من الأرق قم بتطبيق طرق العلاج التي قدمناها لك وإذا لم تتحسن استشر الطبيب المختص بأسرع وقت.

وفي هذا النوع من الأرق يشتكي المريض من النوم المتقطع، إذ ينهض في الليل لمدة نصف ساعة قبل الرجوع للنوم مرة أخرى، ويؤثر هذا النوع بشكل سلبي على كمية النوم وجودته.

فالتعرّق الليلي وهَبَّات الحرارة أثناء انقطاع الطمث غالبًا ما تؤدي إلى اضطراب النوم. كذلك تشيع الإصابة بالأرق أثناء الحمل.

المحافظة على غرفة النوم هادئة ومظلمة وبحرارة معتدلة عند النوم.

الحمل: يمكن أن تتسبب العديد من العوامل في حدوث الأرق أثناء الحمل، مثل زيادة الوزن، وتغيير فسيولوجية الجسم والذي يمكن أن يسبب عدم الشعور بالراحة أثناء النوم، أو حدوث اضطراب التنفس نتيجة نمو الرحم الذي قد يضغط على الرئتين، ويسبب مشاكل في التنفس أثناء النوم.

السفر، خاصّةً عند الانتقال إلى منطقة يختلف فيها التوقيت الزمني.

يقال إن النوم الكافي هو أحد طرق النجاح. فلا يمكن للإنسان أن يصل إلى القمة إذا لم يعط جسده حقه الكامل في النوم، فلا تبخل على نفسك. ولكن كيف تحقق ذلك؟

الأرق الحاد أو المفاجئ: وهو الذي يستمر من ليلة واحدة إلى بضعة أسابيع فقط.

يشتكي الشخص المصاب بهذا النوع من الأرق من مشاكل في النوم ليلًا على الرغم من محاولاته الكثيرة للنوم، ويتمكن أغلب اتبع الرابط المرضى أخيرًا النوم بعد نصف ساعة من المحاولات، كما يشتكون من نقص مدة النوم والشعور بالتعب عند النهوض في اليوم الذي يليه.

تناول الوجبات الدسمة والأطعمة الغنية بالتوابل قبل الذهاب للنوم، والتي قد يصعب هضمها ليلاً، وبالتالي التسبب في صعوبة الحصول على نوم مريح.

تناوُل كمية كبيرة من الطعام في وقت متأخر من الليل. لا بأس في تناول وجبة خفيفة قبل وقت النوم. لكن تناول كمية كبيرة من الطعام قد يجعلك تشعر بعدم الراحة أثناء الاستلقاء.

اضطرابات المعدة: كارتجاع المريء والحموضة وعسر الهضم المزمن.

الأسماء السابقة هي أسماء المواد الفعالة الموجودة في الأدوية.